أعلم أنك تبحث عن طريقة فعالة و مضمونة لإشهار حسابك في إنستقرام و زيادة اللايكات لصورك ، و الحصول على متتبعين سواء عرب أو أجانب حقيقين مجانا.
فيسعدني أن أقدم لك بعض النصائح المميزة في كيفية زيادة المتابعين في الإنستقرام و الحصول على متتبعين عرب حقيقين و دائمين .
الملف الشخصي
يساعد اختيار سمة (Theme) محدّدة لصفحة الإنستغرام على التركيز على محتوى الصفحة وتنظيمه، كما يمكّن المتابعين من التعرّف على هوية صاحب الصفحة وشخصيته، وتكوين خلفية عن طبيعة المنشورات التي يمكن أن يرونها على هذه الصفحة، بالإضافة إلى مساعدة صاحب الصفحة في تحديد ما عليه نشره، الأمر الذي قد يؤدي إلى زيادة عدد المتابعين على الإنستغرام.[١]
السيرة الذاتية
يمكن لصاحب الحساب أن يضيف معلوماته الشخصية المهمة إلى سيرته الذاتية الخاصة بحسابه على الإنستغرام، كأن يذكر موقعه الإلكتروني، وغير ذلك من المعلومات الشخصية المثيرة للاهتمام، مثل: نشاطاته التي يمارسها، وكيفية سير حياته، وغير ذلك من المعلومات التي تحفّز المتابعين على متابعة الصفحة.
الإستمرار في النشر
من أجل التمكّن من كسب أكبر عدد من المتابعين على الإنستغرام، فإنه يجب على صاحب الصفحة أن يكون مستمراً في النشر عبر صفحته الخاصة بشكل دائم دون انقطاع، أي أن ينشر في جميع الأحوال، وألا يمتنع عن النشر عندما يكون متكاسلاً أو يكون مزاجه سيئاً، بالإضافة إلى أهمية تجريب طرق جديدة للنشر والاستمرار في المحاولة، حتى تطوير القدرة على نشر محتوى جيد.
التفاعل مع المتابعين المستهدفين
يساعد التفاعل مع المتابعين المستهدفين على جذبهم للصفحة وتعريفهم عليها، ويمكن العثور عليهم من خلال البحث عن الأشخاص الذين يتابعون صفحات مشابهة لصفحة الإنستغرام، والبحث عن المستخدمين الذين ينشرون محتوى ضمن هاشتاق معين، أو الذين ينشرون محتوى في أماكن محددة، والتفاعل معهم من خلال التعليق عليهم أو الإعجاب بمنشوراتهم ومتابعتهم، وسيتسبب ذلك في جذب انتباههم وزيارتهم للملف الشخصي للمستخدم مع احتمال متابعتهم له.
تشجيع المتابعين على التفاعل مع محتوى الصفحة
يساعد تفاعل أكبر عدد من المتابعين مع محتوى الصفحة على زيادة فرصة ظهورها ضمن علامة التبويب "استكشاف" (Explore) لدى المستخدمين المتصلين بهؤلاء المتابعين، ويمكن تشجيعهم على ترك تعليق، أو الأعجاب بالمحتوى من خلال الطلب منهم ذلك في عنوان المنشور، أو مطالبتهم بعمل إشارة (Tag) لشخص ما، والرد على تعليقاتهم.
إرسال تعليق